يمكنك التبرع باستخدام (أبل باي) باستخدام متصفح سفاري
محافظة عقلة الصقور: منطقة القصيم
0533975222
فضل سقيا الماء البارد
قال الله تعالى:{وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ} (الأنبياء: 30) ،الماء هو سر الحياة، وعطاؤه هو سر البركة، حين تمنح أحدهم كوب ماء بارد في يومٍ حار، فأنت لا تُرويه فقط، بل تفتح لك بابًا من أبواب الجنة ، في ديننا سقيا الماء من أفضل الصدقات التي أوصى بها النبي ﷺ،لأن أثرها لا يتوقف: كل قطرة تسقي بها عطشانًا تُكتب لك بها حسنة لا تنقطع.
في هذا المقال، ستتعرّف على الأحاديث النبوية الصحيحة، وتفهم سرّ هذا الأجر العظيم، وتكتشف كيف يمكن لقطرة ماءٍ باردةٍ أن تتحوّل إلى نهرٍ من الحسنات لا ينقطع بإذن الله .
ابدأ بأعظم الصدقات اليوم ، مع جمعية سقيا الماء
تبرع الآن
ورد عن سعد بن عبادة رضي الله عنه أنه سأل النبي ﷺ: أيُّ الصدقة أفضل؟ فقال: "سقيُ الماء". هذا الحديث له شواهد وحسّنه عدد من أهل العلم، ويدل على أن إرواء العطشان من أفضل أبواب الصدقة، خاصةً عند شدة الحاجة.
قصة الرجل الذي سقى الكلب في بئر، فشكر الله له فغفر له، ثم قال ﷺ: "في كل كبدٍ رطبةٍ أجر"، حديثٌ صحيح متفق عليه، ويقرر أن الإحسان بالماء مثابٌ عليه حتى مع البهائم، فكيف بالإنسان المحتاج؟
لما شقّ على المهاجرين ثمن الماء في المدينة، حثّ النبي ﷺ على شراء بئر رومة والتصدق بها للمسلمين، فاشتراها عثمان بن عفان رضي الله عنه وجعلها للعامة، وذُكر الوعد بعينٍ في الجنة، هذه القصة تُستخدم دائمًا كمرجع لقيمة مشاريع السقيا المستدامة.
جاء في بعض الأحاديث الحسنة ذكر أعمالٍ يجري ثوابها بعد الموت، ومنها حفر بئر، وهما أصلان لمشروعات السقيا الدائمة، كل مشروع يُوفّر ماءً مستمرًا يدخل في باب العمل الجاري.
حاجة إنسانية ملحة لا يُستغنى عنها، قال تعالى: {وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ} (الأنبياء: 30)، ومع شدّة الحاجة، يعظم الأجر. تشمل سدّ الضرورة وإحياء النفوس، ولذلك نصّ أهل العلم على عِظم ثوابها، وخصّوها بالذكر ضمن أفضل الصدقات.
كن مثل عثمان رضي الله عنه.. اجعل لك أثرًا جارياً يسقي الناس ويجري لك أجره في الجنة.
تبرع الآن
عن سعد بن عبادة رضي الله عنه قال:"يا رسولَ الله إنَّ أمي ماتت، أفأتصدّقُ عنها؟ قال: نعم. قلتُ: فأيُّ الصدقةِ أفضَلُ؟ قال: سَقْيُ الماءِ".
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال:"بينما رجلٌ يمشي فاشتد عليه العطش، فنزل بئرًا فشرب منها... فخرج فإذا هو بكلبٍ يلهثُ... فسقى الكلبَ... فقال: في كلِّ كَبْدٍ رَطْبَةٍ أَجْرٌ"
قال تعالى: {وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ} (الأنبياء: 30)، عندما يُفتقر إلى الماء أو تكون جودته ضعيفة، تصبح الحاجة ماسة ومُلحة، وبالتالي، سدّ هذه الحاجة يُعد عملًا ذا أجرٍ عظيم.
الأرملة، الأيتام، المحتاجون غالبًا ما يعانون من نقص الموارد الأساسية، والماء غالبًا ما يكون من أولها، مساهمتك تحول معاناة يومية (البحث عن الماء، شراءه، أو صعوبة الوصول إليه) إلى راحة واستقرار.
الصدقة الجارية هي العمل الذي يستمر أثره بعد وفاة المتبرع. عندما تؤمن مصدر ماء دائم أو تُسهم في مشروع مياه (خزان، شبكة، عبوات) فإن أثرها يمتد، فضل سقيا الماء البارد يتضاعف عندما يكون المشروع مستدامًا.
ورد عن سعد بن عبادة: "فأي الصدقة أفضل؟ قال: سُقْيُ الماء". ورد الحديث: "في كل كبدٍ رطبةٍ أجرٌ". وربط هذا العمل في كتب الفقه والرقائق ضمن أفضل الصدقات.
في يومٍ حارٍّ، الماء البارد ليس مجرد شرب، بل هو راحة فورية للجسد والعطش. وهذا عامل نفسي ومعنوي يُضاعف قيمة العطاء: ليس فقط الماء، بل راحة وإغاثة على الفور.
اطلع على مشاريع جمعية سقيا الماء
تبرع الان
في عالمٍ يعاني فيه الملايين من العطش، تصبح قطرة الماء البارد حياةً جديدة لمن لا يجدها، مشاريع سقيا الماء البارد هي أعمال تُعيد الحياة والكرامة، وتزرع الرحمة في قلوب الناس.
توفر الماء النقي والبارد في المناطق الحارة والقرى المحتاجة
تغيث العطاش في الحر الشديد من الأرامل والأيتام وكبار السن
تُقيم برّادات ومصادر مياه دائمة في المساجد والمناطق العامة
تحول صدقة بسيطة إلى صدقة جارية يستمر نفعها لسنوات
راحة الجسد والنفس: قطرة الماء البارد في يومٍ قائظ ليست فقط ارتواءً، بل رحمة تهبط على قلب العطشان.
نشر الأمل والعطاء: عندما يرى الناس برّادة ماء أو شاحنة سقيا، فإنها تذكرهم بأن الخير لا يزال موجودًا.
استدامة النفع: برّادات الماء وخزانات السقيا تبقى لسنوات طويلة، وكل من يشرب منها يُكتب لك أجره.
تحسين جودة الحياة: تقلّ الأمراض الناتجة عن المياه الملوثة، ويصبح الوصول للماء البارد سببًا في حياةٍ صحية ومستقرة.
التبرع لمشاريع سقيا الماء البارد هو من أعظم أبواب الخير والرحمة، لأنه يجمع بين الإحسان إلى الناس والإغاثة في أشد لحظات الحاجة. قال النبي ﷺ:"أفضل الصدقة سقي الماء" (رواه أبو داود وصححه الألباني) ، فما بالك إذا كانت السقيا ماءً باردًا في حرٍّ شديد، يصل إلى أرملة وأيتام؟
من أحب الصدقات إلى الله: لأن الماء أصل الحياة، ومن أحيا نفسًا فقد أحيا الناس جميعًا.
صدقة جارية لا تنقطع: كل من يشرب من الماء البارد الذي ساهمت في توفيره، يُكتب لك أجره حتى بعد رحيلك.
أجر مضاعف في شدة الحاجة: في أوقات الحر والعطش، تكون السقيا مضاعفة الأجر لعظم الحاجة.
باب رحمةٍ ومغفرة: قصة الرجل الذي سقى كلبًا فشكر الله له وغفر له، تدل على أن الرحمة بالمخلوقات سبب لمغفرة الله.
سهم سقيا الماء.. باب رزقٍ وبركةٍ ومغفرة.
تبرع الآن
في جمعية سقيا الماء بعقلة الصقور، المشاركة في مشاريع سقيا الماء متاحة للجميع، بمبالغ رمزية أو تبرعات مفتوحة.
يمكنك المساهمة في:
سقيا الأسر الفقيرة والأيتام
برادات الماء في المساجد والمناطق العامة
خزانات وشبكات المياه في القرى النائية
مشروعات سقيا داخل حدود الحرم المكي
التبرع عبر الموقع الإلكتروني بسهولة وأمان
الاشتراك في خطة تبرع شهرية ثابتة
التبرع البنكي: مصرف الراجحي SA8680000291608010600003
المساهمة عبر الهدايا الوقفية باسم من تحب
يمكنك نية التبرع عن نفسك، أو عن والديك، أو عن فقيد عزيز.
جمعية سقيا الماء بعقلة الصقور تشارك المتبرعين التقارير والصور الميدانية لتشاهد أثر عطائك.
اختر مشروعك الآن
سقيا الماء البارد كهدية عن روح فقيد
حين يرحل الأحباب، لا يبقى لهم منا سوى الدعاء والعمل الصالح. قال رسول الله ﷺ:"إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم يُنتفع به، أو ولد صالح يدعو له" (رواه مسلم)
ومشاريع فضل سقيا الماء البارد من أحب الصدقات إلى الله، لأنها تجمع بين الإحسان والعطاء.
اختر المشروع الذي تحب
الجمعية تنفذ المشروع وتخصص الأجر له
يصلك إشعار فوري بإتمام التبرع
في كل يوم هناك من يمد يده طلبًا لكوب ماء، وأنت بصدقتك تستطيع أن تكون الجواب، قال رسول الله ﷺ:"أفضل الصدقة سقي الماء" (رواه أبو داود وصححه الألباني) ، فتخيل أن كل قطرة ماء باردة تصل لعطشان بسببك، تُكتب لك بها حسنة، ويُرفع لك بها أجر.
صدقة الماء البارد هي إحدى أجمل صور العطاء في الإسلام، هي أن تساهم في توفير الماء النقي والبارد لمن يحتاجه من الأرامل والأيتام والفقراء وعابري السبيل ، قال رسول الله ﷺ: "أفضل الصدقة سقي الماء" (رواه أبو داود وصححه الألباني)
نعم، صدقة الماء من أسباب البركة في الرزق ودفع البلاء، فهي من الصدقات التي يحبها الله ويضاعف أجرها.
قال رسول الله ﷺ: "ما نقص مال من صدقة" (رواه مسلم)
ساهم بسهم سقيا، ودع أجرك يجري مع كل عطشان يروى