يمكنك التبرع باستخدام (أبل باي) باستخدام متصفح سفاري
محافظة عقلة الصقور: منطقة القصيم
0533975222
في بيت الله يخصونك بالدعوات، وتشاركهم أجر الصلوات.
جمعية رسمية ومرخصة برقم 1000565400. تراخيص الجمعية:
💧💧💧💧💧
تخيل مصلي مسافر في هذه الأجواء الحارة يرتوي من صدقتك فيدعو لك بدعوة في بيت الله تعود عليك بخيرات ورحمات وبركات تغمر حياتك بإذن الله.
وآخر يرتوي فيقيم لله ركعات أنت شريك في أجرها بإذن الله لأنك أعنته.
هنا صدقتك لا تذهب لأي مسجد، بل حسب الحاجة الشديدة ليكون أجرك أعظم بإذن الله.
يا لها من فرصة فيها جميع ما تتمنى
إعمار لبيوت الله، وعون لضيوفه المصلين، وإرواء لعطش الظمأى في الصيف والحر.
أجور متعددة بكل قطرة .. تبرع الآن ولا تفوتها.
سقيا الماء للمساجد هي أفضل الصدقات كما أخبرنا الحبيب المصطفى ﷺ، في كل قطرة ماء تقدمها للمصلين العطشى أجر عظيم لا يُحصى، وفي كل جرعة ينالونها من مياه للمساجد التي وفرتها دعوة صادقة ترافقك إلى الآخرة وتكون لك زاداً في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون
تبرع لسقيا الماء.. عمل بسيط بأجر عظيم
تبرع الان
إن فضل صدقة الماء في المساجد يتجاوز حدود الدنيا ليصل إلى أعلى مراتب الجنة، حيث يسقى المتصدق من الرحيق المختوم جزاءً وفاقاً لما قدم للمؤمنين في بيوت الله.
قال تعالى: ﴿وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ﴾ [الأنبياء: 30]
إشارة ربانية صريحة إلى عظم شأن الماء ومكانته في الحياة، ومن يسعى في توزيع ماء للمساجد فقد ساهم في إحياء أرواح المؤمنين وراحتهم في أطهر البقاع على وجه الأرض.
وقال سبحانه: ﴿إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾ [البقرة: 195]
وسقيا المصلين من أعظم وجوه الإحسان التي يحبها الله عز وجل، خاصة عندما تكون في بيوته المباركة حيث تتضاعف الحسنات.
"أفضل الصدقة سقي الماء" - رواه أحمد وأبو داود والنسائي (حديث صحيح)
وعن سعد بن عبادة رضي الله عنه قال: قلت يا رسول الله، إن أمي توفيت أفأتصدق عنها؟ قال: نعم. قلت: فأي الصدقة أفضل؟ قال: "سقي الماء" - رواه النسائي وابن ماجه (حديث صحيح)
وفي قصة الرجل الذي سقى الكلب قال ﷺ: "فشكر الله له فغفر له" وقال: "في كل كبدٍ رطبة أجر" - متفق عليه
وقال ﷺ: "أيما مسلم سقى مسلماً على ظمأ سقاه الله من الرحيق المختوم" - رواه أحمد (حديث حسن)
تدل الأحاديث النبوية على أن سقيا الماء وإن كان عملاً يسيراً في ظاهره، إلا أن أجره عند الله عظيم، وثوابه باقٍ ما دام الناس ينتفعون به.
الإمام ابن باز رحمه الله: "سقي الماء من أفضل القربات وأعظم الصدقات، وقد صح عن النبي ﷺ أنه قال: أفضل الصدقة سقي الماء.
الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: "أفضل الصدقة سقي الماء، لأن نفعه متعدٍّ وباقٍ، ومن صور ذلك: وضع برادات مياه للمساجد أو حفر الآبار، فإن الأجر يعظم لكثرة المنتفعين." (الشرح الممتع)
الشيخ ابن جبرين رحمه الله: "سقي الماء من أفضل القربات، وخاصة في المساجد والطرق وأماكن الاجتماع، فإن الأجر يعظم لشرف المكان ولكثرة المنتفعين
كل جرعة ماء يشربها مصلٍّ.. لك مثل أجرها
تبرع الآن
نحن جمعية سقيا الماء بعقلة الصقور، جمعية رسمية مرخصة برقم الترخيص (1000565400)، نهدف إلى توزيع ماء للمساجد ذات الحاجة الملحة، خاصة في المناطق الحارة والنائية التي يشتد فيها عطش المصلين.
التبرع المحدد للمصلين:
سقيا 100 مصلي
سقيا 200 مصلي
سقيا 500 مصلي
سقيا 1000 مصلي
السهم المفتوح: تبرع بما تجود به نفسك
التحويل البنكي: مصرف الراجحي أو البنك الأهلي عبر الآيبان
بطاقات الدفع: Mada, Visa, Mastercard
الدفع الإلكتروني: Apple Pay للدفع السريع
أجر مضاعف في بيت الله: إحياء للمساجد وتوفير الراحة للمصلين، فيكون لك أجر جماعتهم ودعواتهم الصادقة، وتشاركهم ثواب عبادتهم في أطهر البقاع.
أجر العظيم: يحقق هذا المشروع المعادلة النبوية الربانية التي قال عنها النبي ﷺ: "أفضل الصدقة سقي الماء"، ويجعل هذا العمل العظيم في متناول الجميع للتنفيذ والشعور بالثمار مباشرة.
شارك.. وكن سببًا في كل دعوة صادقة من مصلٍ عطشان
تبرع الآن
الجمعية تحمل ترخيصاً رسمياً معتمداً برقم (1000565400)، مما يضمن شرعية العمل وشفافية المشاريع ووصول تبرعاتك لمستحقيها بأمانة تامة.
نقدم مشروعاً متخصصاً في استهداف المساجد الأكثر حاجة للماء، حيث يمكن للمتبرع أن يشارك في أجر المصلين ودعواتهم المباركة، ويُعتبر راعياً حقيقياً لراحة عباد الله في أقدس الأماكن.
التركيز الدقيق على المساجد التي تحتاج بشدة لـمياه للمساجد يجعل أثر تبرعك بالماء أكبر وأجرك أعظم، لأن الأجر يتضاعف بحسب شدة الحاجة وكثرة المنتفعين من سقيا المصلين.
نوفر خيارات متعددة تناسب جميع الظروف المالية، من سقيا الماء للمساجد لعدد محدد من المصلين إلى السهم المفتوح، مع طرق دفع متنوعة وآمنة تضمن وصول تبرعك بسرعة وأمان.
نعتمد على أنظمة إلكترونية متقدمة لإدارة التبرعات (مثل نظام جود بالتعاون مع صندوق الابتكار)، مما يدل على احترافيتنا والتزامنا بتسهيل الخدمات وضمان وصول كل ريال لهدفه المقصود.
تبرعك يروي عطش المصلين مباشرة في المساجد
تبرع الان
قال الله تعالى: ﴿وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ﴾ [الأنبياء:30]
وقال سبحانه: ﴿إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾ [البقرة:195]
فسقيا الماء للمساجد من أعظم أنواع الإحسان التي يحبها الله ويثيب عليها أجراً عظيماً.
"أفضل الصدقة سقي الماء" - رواه أحمد وأبو داود والنسائي (صحيح)
"أيما مسلم سقى مسلماً على ظمأ سقاه الله من الرحيق المختوم" - رواه أحمد (حسن)
هذه النصوص النبوية عامة وشاملة، وتتضمن توزيع ماء للمساجد لأنها أماكن اجتماع المؤمنين وأشد الأوقات حاجة فيها للماء البارد.
الإمام ابن باز رحمه الله: "سقي الماء من أفضل القربات، ويدخل فيه ما يُوضع في المساجد من برادات أو ماء للناس يشربون منه، فهو صدقة جارية يُثاب عليها العبد ما دام الماء ينتفع به." (فتاوى نور على الدرب)
الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: "من ذلك أن يضع الإنسان برادة ماء في المسجد، فيشرب منها المصلون والعابرون، فيكون له أجر متجدد ما دام الماء يُشرب منه." (الشرح الممتع)
الشيخ ابن جبرين رحمه الله: "وضع برادة ماء أو برميل ماء في المسجد للمصلين من أجلّ القربات، وهو من الصدقة الجارية التي يستمر ثوابها حتى بعد الموت."
روى النبي ﷺ: "أفضل الصدقة سقي الماء" - وهذا الحديث يشمل كل ما يدخل في صدقة سقيا الماء، وخصوصاً داخل المساجد حيث يجتمع المؤمنون للعبادة والذكر.
"أيما مسلم سقى مسلماً على ظمأ سقاه الله من الرحيق المختوم" - تخيل هذا الأجر العظيم عندما يكون سقيا المصلين في بيت الله الحرام!
"في كل كبدٍ رطبة أجر" - كما في قصة الرجل الذي سقى كلباً عطشان فغفر الله له، فكيف بمن يسقي المؤمنين في بيوت الله المقدسة؟
إن فضل صدقة الماء في المساجد يتجاوز حدود الدنيا، فهو استثمار أخروي مضمون، وطريق مباشر للحصول على دعوات المصلين الصادقة في أوقات الإجابة.
نعم، بكل تأكيد، ودليل ذلك من عدة جوانب فقهية وشرعية:
الوقف هو حبس الأصل وتسبيل منفعته في أوجه البر، ومن ذلك: وقف مال أو عين لتوفير الماء للمساجد أو غيرها من وجوه الخير، وهذا من أعظم الصدقات الجارية.
"أفضل الصدقة سقي الماء" - وهذا يبيّن أن توفير مياه للمساجد يُعتبر من أسمى أنواع الصدقات التي لا ينقطع أجرها.
عندما تساهم في مشروع دائم لتوفير سقيا الماء للمساجد - مثل تركيب برادات أو أنظمة مياه ثابتة - فهذا وقف حقيقي يستفيد منه المصلون باستمرار، وثوابه باقٍ ما بقي نفعه.
الوقف الدائم لسقيا الماء = صدقة جارية بأجر لا ينقطع، مادامت المنفعة مستمرة.
التبرع المؤقت للماء = صدقة نافعة بأجر عظيم فوري
كلاهما مقبول ومُثاب عليه بإذن الله تعالى، والفرق في استمرارية الأجر فقط.
لا تفوت هذه الفرصة لتكون جزءاً من مشروع سقيا الماء للمساجد والحصول على:
دعوات المصلين الصادقة في أوقات الإجابة
أجر الصدقة الجارية المستمر حتى بعد الوفاة
ثواب إحياء بيوت الله وخدمة المؤمنين
بركة الماء في الميزان يوم العرض على الله
شراكة في أجر كل مصلٍ يرتوي من مائك
كن سبباً في راحة آلاف المصلين واربح دعواتهم
تبرع الان